رواية جديدة بقلم شيماء صبحي
المحتويات
لسا
مصطفي اتفجا من رهف ومن رد فعلها بس الحقيقه ان دي هوا الي اخترعها علشان يغيظها ففرح ان خطتو نجحت رهف بتحاول تتماسك
مبروك يا مصطفي حبيت اباركلك بنفسي وبصت لعروسته وقالت مبروك
اما عن مالك قال لجاسمينغريبه يا جاسمين مكنتش متوقع بس انا متاكد انك هتندمي
اتعصبت جاسمين وقالتواندم ليه جاسمين المنوفي متندمش بصلها بسخريههنشوف
اما عن مالكانتي بقي هتندمي بس مش دلوقت الصبر حلو يا بنت المنوفي باشا
مالك كان مصډوم من الي بيحصل وخرج من غير اي كلمه واياد خرج وراه
مالك اركب يا اياد خلينا نغور من هنا
بصله اياد پصدمههيا البنت الي كانت واقفه جمبك دي
بصله مالكايوا دي هيا نفس البنت السكرتيره
اياد بتفكيرمعقول تكون البنت الي الكل بيتكلم عليها
اياد اصل من اول دخولنا الحفله سمعت ان حبيبت مصطفى الي هوا العريس هتيجي والكل متشوق يشوف رد فعلها معقوله تكون رهف وازي دا بيقولوا انها بنت غنيه جدا ولاكن للاسف من شهر عيلتها افلست كان مالك بيسمعه پصدمه ومش مصدق ازاي رهف غنيه وانها حبيبت مصطفي
ساق مالك پصدمه وهوا ماشي لمح رهف الي كانت واقفه مستنيه تاكسي والجو برد
ايه وقفت ليه
نزل مالك بدون كلام وقرب من رهف الي واقفه وبتفرك ايدها من البرد
رهف پصدمههو انتقصدي حضرتك كنت
بصلها وقالاشش تعالي اركبي وبعدين نتكلم
بصتله رهف وقالتاركب فين يا فندم
مالكانا هوصلك
رهف شكرا يا فندم متتعبش نفسك انا هركب اي تاكسي
مالكمفيش تاكسي هيجي فى الوقت دا الوقت متاخر ومش هتلاقي موصله
فضل متابعها وهيا كل شويه بتمسح دموعها
كان اياد فى عالم تاني خالص بيفكر في لورين وياتري بتعمل ايه دلوقت بعتلها رساله وكان مستني ردها ولاكنها للاسف مردتش فبص من الشباك بحزن وبيقولانت ليه مش حاسه بيا يا لوري
اما لورين فكانت في ناي
بتبص للطريق وقالتتمام نزلني هنا
بص مالك للطريق لقى ان
متابعة القراءة