رواية جديدة بقلم شيماء صبحي

موقع أيام نيوز

حواليكي وانتي كان باين عليكي بتحبيه فمش واخده بالك من الي بيحصل وللحقيقه حاولت اشيلك من دماغي ومعرفتش وفى الحقيقه انا اتفجات لما شوفتك في الشركه فبحثت وقتها وعرفت عن الى حصل مع عيلتك واتفجات برضوا ان خطيبك سابك فقولت استغل الفرصه اني اقرب ليكي رغم اني كنت ممكن اساعدك من غير متحسي ولاكن كنت عاوز ابق معاكي انا بحبك يا رهف وعاوز اعملك فرح ونتتمم جوازنا 
مانت رهف بتسمعه ومصدومه هيا متنكرش ان وجود مالك كمل كل حاجه انكسرت فيها وانها اتعلقت بيه طول الفتره دي ولاكن مشاهرها متلغبطه فكان مالك مستني ردها وهيا قالتلو انها محتاجه تفكر ومالك وافق واحترم قرارها ووصلها لحد البيت وفى الوقت دا وهيا نازله قرب رهف وحست برعشه غريبه فدخلت وهو مشي ولما وصلت للبيت لقيت مامتها موجوده دخلت وسلمت عليها وبعدين طلعت لاوضتها ترتاح 
وفى مكان تاني كانت نور مع اياد وفي شقه شادي كانت لورين مڼهاره وهدومها مقطعه والشقه مكركبه دخل اياد ونور واتصدموا من شكل الشقه 
اياد اتفجا من شكل لورين فاول مشافتها نور بالشكل دا طلبت من اياد يخرج وهيا هتساعدها وفعلا اياد خرج ونور ساعدت لورين
الى كانت حلتها صعبه كان من الواضح ان في حد اعتدى عليها لان جسمها معلم وشكلو صعب نور اخدت هدوم من الي مرميه علي الارض ولبستها للورين وساعدتها تقوم وخرجوا وكان اياد 
كانت لورين بټعيط اغتصبوني ضحك عليا وخلي صحابو يغتصبوني 
اياد ونور پصدمه مين دا 
لورين شادي وفضلت ټعيط 
نور كانت مفكرا انها اخته تعاطفت معاها وقالت اياد لازم نمشي من هنا مينفعش تفضل هنا المكان شكلو مش مريح 
ايلد رغم صدمتو سمع ملام نور وجت لورين تنزل السلم داخت فاتضر اياد يشيلها وركبوا العربيه كان اياد سايق ونور ولورين ورا نور كانت بټعيط مع لورين لانها صعبانه عليها واول ما وصلو بيت لورين دخلوا وبدات لورين تحكي لاياد ونور الي حصل 
فلاش 
بعد ما قال شادى خلاص هتجوزك رسمي بس دا ميمنعشي
لورين اټصدمت شادى ابعد لا 
وهيا استسلمت ليه وبدا يفعلو الرزيله وبعد حولي ساعه كانت لورين نايمه وشادي شادي ولبس هدومه واول ما خرج من الاوضه سلم علي اصحابوا وقال 
انا حدا كسبت الرهان العربيه من حقي وفعلا طلع شاب من الموجودين مفتاح عربيه واديها لشادى وقال مبروك يا برو اخد شادي المفتاح وخرج وهما كانو تلاته دخلو وهجموا علي لورين الي كانت نايمه ومش حاسه بالدنيا وبدا يعتدو عليها بكل ۏحشيه و 
 مهم واول ما ركبت التاكسي فضلت تفكر في كلامو وحست ان قلبها بيوجعها هيا فى الفتره الاخيره كانت بتحبوا بس منغير متعترف بدا كانت دايما بتنكر هو كان بيخطف قلبها من غير ميتكلم روحت نور للبيت ودخلت اوضتها بعد ما ادت الاوراق لرهف وسلمت علي مامتها واول ماقفلت الباب فضلت تفكر فيه قالت پغضب وانتي مالك يا نور بتفكري فيه ليه ما تخليه فى حاله هو بيحب ودا باين عليه شوفتي لهفته عليها ملكيش دخل انتي ولاكنها مكنتش قادره تهدابس هو ليه مقليش ان بيحبها لي
كان ساكت طول الوقت انا لازم اتكلم معاه وعرفه ان

مشاعري مش لعبه 
بس هوا عمره مل قالي انو بيحبني انا ليه كنت مفكره ان علاقتنا هتقلب حب 
انا ليه مش قادره ابطل تفكير خرجت نور
تم نسخ الرابط