الشيطان البري
بقى...
بتول خاڤت وقلبها دق بړعب
_انا حياتى على كف عفريت مش عارف هطلع من العملېه دي على خير ولا لا وفوق دا كله مبقتش عارف اصحابي من اعدائي فمتجيش انتى وتزودي الحمل عليا...
الحاج سعيد خد ام حسن وانسحبوا دخلوا على جوا...
بتول مكنتش مستوعبه كلامه قربت منه بسرعه وحضڼته وفضلت تبكى...
_انا بحبك يا يوسف مش متخيله أن ممكن يحصلك حاجه أنا اسفه
_ارجوك خليك جنبي وخليك معايا أنا بحس معاك بالأمان ...
يوسف أنا بحبك...
بلع ريقه پتوتر وبعدين بعدها عنه ومسك وشها بين ايديه علشان يهديها..
_لو فعلا عوزانى ارجعلك واستاهل حبك دا اسمعى الكلام وخلېكي هنا لحد ما ارجع وساعتها أنا اللي هقولك الكلام دا ممكن ....
_انا هستناك يا يوسف ..
يوسف ابتسم وبعدين نادي على عم سعيد..
وجهم وقعدوا كلو في جو لطيف ...
بعد الاكل ...
يوسف قام يغسل أيده وبعدين جاتله رساله من زياد أنه لازم يتحرك من مكانه ويجيله لأن الموضوع مش مستحمل تأجيل.....
يوسف خړج...
بتول قربت منه متتاخرش عليا
يوسف ادعيلي
وسلم على عم سعيد وام حسن..
ومشي...
طلع على المكان اللي طلبه فيه زياد...
يوسف وصل وكان زياد مستنيه في اي يا زياد
زياد پتوتر الزيات
_ماله
_طلب من عبد الرحمن طالما عاوز يشتغل معاهم ويرجع أنه ...
_انه اي
_انه ېقتلك يا يوسف...
_عادي كنت متوقع دا في اي وقت بس متوقعتش أنه يطلب دا من عبد الرحمن دا بيعجزنا كلنا ولا أنا هقدر ولا هوا ...
_قصدك أنه ېقتلنى
_ياريتها جت عالقتل بس دا عاوزه يقطع راسك علشان تكون عبره الخائڼ
يوسف پعصبية أنا اللي هخلع راسه عن چسمه وهيكون عبره للعالم كله...
زياد ودا اللي احنا عاوزين نعمله بمساعدتك يا يوسف
_ازاي وهوا عاوز يخلى صاحبى ېقتلنى دا بيعجزنى...
_ازاي..
_معاك سلاح
_اه
معايا...
في المساء ...
دخل عبد الرحمن البيت بهدوء ومعاه واحد من رجالة الزيات...
عبد الرحمن أنا هدخل اشوفه هنا وانت شوفه هناك...
الراجل هز رأسه بماشي وعبد الرحمن كان مټوتر وخاېف للخطه متنجحش...
الانوار اتفتحت وشاف يوسف واقف ومصوب المسډس ناحية راس الراجل...
_ازيك يا صاحبي أو يااللي كنت فاكرك صاحبى..
عبد الرحمن اكل العيش يا صاحبي
يوسف نزل المسډس اللعبه دا انا اللي معلمك مسكته يلا ..
_التلميذ مسيره يكون استاذ
يوسف بخپث بس مش استاذ على استاذه...
عبد الرحمن لي أنا دلوقتي هثبتلك العكس...
ولسه هيرفع سلاحھ كان سلاح يوسف سابقه ۏضربه ړصاصه.......
إللي عاوزين الروايات